تعليق البنتاغون
ذكرت وزارة الدفاع، خلال مؤتمر عبر الهاتف:
- لن نخوض في مدى صحة الملفات التي نشرت على الإنترنت وصفحاتها تشبه تلك المستخدمة في التحديثات اليومية من قبل وزارة الدفاع.
 - بدأنا اتصالات على أعلى مستويات مع شركائنا خاصة في أوكرانيا لطمأنتهم وتأكيد دعمنا لهم.
 - بعض الوثائق التي تم تسريبها تعرضت للتعديل.
 - تواصل وزارة الدفاع التحقيق في الوثائق المسربة عبر وسائل التواصل الاجتماعي والتي يحتوي بعضها معلومات حساسة.
 - نحن نواصل العمل وعلى مدار الساعة مع البيت الأبيض ومجلس الأمن القومي لمعرفة كيف تسربت هذه الوثائق.
 - سنتخذ الإجراءات اللازمة بشأن تسريب هذه الوثائق الذي يعتبر غير قانوني.
 - ندعو الصحافيين للتعامل بحذر مع المعلومات التي يتداولونها بشأن هذه الوثائق.
 - تسريب هذه الوثائق يحدث ضررا على مستوى الثقة ويطرح خطرا أمنيا جسيما.
 - تواصل المسؤولون الأميركيون خلال نهاية الأسبوع الماضي مع عدد من الدول الشريكة بشأن تسريب المعلومات ومع لجان الكونغرس.
 
قصة التسريبات الحساسة
- يوم الجمعة، ظهرت مجموعة من الوثائق السرية التي يبدو أنها تتناول بالتفصيل أسرار الأمن القومي للولايات المتحدة على مواقع التواصل الاجتماعي.
 - المجموعة الأولى التي جرى تداولها على مواقع مثل تويتر وتلغرام تحمل تاريخ الأول من مارس وأختاما تشير لتصنيفها بأنها “سرية” وسرية للغاية”.
 - تسريب مثل هذه الوثائق الحساسة أمر غير معتاد بالمرة ومن شأنه أن يؤدي تلقائيا إلى إجراء تحقيق.
 - متحدث باسم وكالة المخابرات المركزية الأميركية قال في بيان إن الوكالة على علم بالمنشورات وتبحث المسألة.
 
            





